الأسئلة الشائعة

‏‏تقوم فكرة المشروع على الشراكة من جهتين، الأولى بين المستثمرين وبعضهم البعض من جهة، ‏باعتبار أن الاستثمار الزراعي يحتاج الى تكلفة عالية يصعب على المستثمر منفردًا أو حتى على المجموعات الصغيرة القيام به، والثانية بين المستثمرين والشركة من جهة أخرى، حيث تقوم الشركة باستصلاح الأرض وزراعتها والإشراف عليها. وتتولى الشركة كافة أعمال المشروع ابتداءً من حفر الآبار ومرورًا بالزراعة وانتهاءًا ‏بتسويق المنتج في السوق المحلي أو تصديره ‏للخارج لحساب ‏العميل.

حدد الخيار الأنسب لاستثمارك من خلال عروضنا المتميزة واستثمر. لقد تمت دراسة جميع الفرص بعناية تامة بما يضمن أفضل العوائد لشركائنا. يقوم مشروع نخيل ڤالي بتوفير كل الإمكانيات اللازمة لضمان الزراعة المثلى بأحدث الطرق. بداية من السنة الرابعة، تقوم الشركة بالجمع والحصاد ومن ثم توزيع العوائد والأرباح. ولمعرفة المزيد يمكنك تصفح كيف تستثمر لتفاصيل أكثر.

مميزات الاستثمار في مشروعنا

لإشراف والمتابعة
وذلك من خلال فريق متكامل من المهندسين والباحثين والفنيين والعمال التابعين للشركة، وبالتعاون مع المراكز البحثية المتخصصة، وتتولى الشركة الإشراف الفني الكامل على الزراعة، بما في ذلك مراقبة الجودة، والتأكد من مطابقة المحصول لأحدث مواصفات التصدير العالمية.

العائد الاستثماري المجزي
يحقق المشروع للعميل عائدًا استثماريًّا متميزًا مقارنة بغيره من مجالات الاستثمار في مصر حاليًا، ويوفر حلاً للمعادلة الصعبة الشهيرة (عنصر الأمان مع العائد الاستثماري المجزي)؛ فهو يجمع مثلاً بين مزايا الاستثمار العقاري الآمن (فالأرض في حد ذاتها عقار آمن وقابل للزيادة السعرية المطردة) مع مزايا المشاريع التجارية (خصوصًا ميزة الأرباح الدورية).

تخصص الشركة في مجال النخيل الفاخر
وهو منتج مطلوب في السوق المحلي والعالمي، ويتميز بأسعاره المرتفعة (خاصة مع اعتماد الشركة على التصدير)؛ مما يحقق للعميل أعلى عائد استثماري، كما أن سوقه مستقر، بخلاف غيره من المحاصيل التي تتعرض باستمرار لتقلبات سعرية عنيفة في السوق.

الاستثمار والتملك
يقوم العميل بالاستثمار في عدد واحد فدان ومضاعفاته، ويحصل في المقابل على 50% من الأرباح لمدة 50 عامًا من الإدارة لضمان نجاح ووحدة المشروع، وقد يتم تجديدها إذا اتفق الطرفان على ذلك.

ثلاث خطوات، وتكون جزءا من استثمار يدوم

استثمر معنا
حدد الخيار الأنسب لاستثمارك من خلال عروضنا المتميزة واستثمر. لقد تمت دراسة جميع الفرص بعناية تامة بما يضمن أفضل العوائد لشركائنا.

نحن نزرع
يقوم مشروع نخيل ڤالي بتوفير كل الإمكانيات اللازمة لضمان الزراعة المثلى بأحدث الطرق والوسائل العلمية. أنت معنا في أمان بفضل خبرائنا وفنيينا الذين يقومون بمتابعة النخيل والعناية به منذ الزراعة وحتى الإنتاج؛ وذلك لضمان النمو والجودة المطلوبة.

الإيرادات والأرباح
بداية من السنة الرابعة، تقوم الشركة بالجمع والحصاد بأحدث الطرق لبيع منتج ذي جودة عالمية، ومن ثم توزيع العوائد والأرباح. توفر الشركة لمستثمريها إمكانية استلام محصولهم عينًيا.

 ١.فريق فني متخصص
المتابعة الفنية المستمرة لضمان نجاح الفسائل من الزراعة وحتى الإنتاج، وذلك عن طريق العمليات الزراعية الحديثة وباستخدام أفضل الوسائل لضمان الجودة.

٢.البنية التحتية المناسبة
توفير كل ما يخص الزراعة من بنية تحتية، معدات، استراحات العمال، المخازن، المهندسين والعمالة الفنية، وكل ما يلزم لمتابعة المشروع.

٣.التأمين على النخيل

تضمن الشركة نجاح زراعة الفسائل واستبدال التالف منها لضمان أفضل جودة.
 

٤.شراكة استراتيجية
تقوم الشركة بالتعاون مع نخبة من الاستشاريين والمتخصصين بقطاع النخيل وذلك لتحقيق تطلعات المستثمرين بالوصول لأعلى جودة.

مع زيادة الطلب المدفوع بالنمو السكاني والذي من المتوقع أن يصل 11 مليار نسمة بحلول عام 2050، فإن الإنتاج الزراعي يتطلب أن يزيد بنسبة لا تقل عن %100، حيث تشكل التجارة الزراعية حاليًا ما مجموعه حوالي 5 تريليون دولار عالميًا وهي في ازدياد.

ويعد الاستثمار الزراعي من الأصول الثابتة المدرة للدخل لعدم تأثرها بالتضخم وتغيرات السوق، فعند البحث عن تنويع مصادر الدخل؛ لابد من النظر إلى القطاع الزراعي لما يتمتع به من عوائد مرتفعة وزيادة في قيمة الأصل وانعدام نسبي للمخاطر عند مقارنته بالأوراق المالية التقليدية، مثل الأسهم والسندات والعقارات، ولقد أثبتت الأراضي الزراعية في العقود الأخيرة أنها استثمار فريد يحقق عوائد مرتفعة مع مخاطر أقل وخاصًة خلال تقلبات السوق

سعيًا منا لإيجاد استثمار آمن بفكر جديد، فقد أولى مشروع نخيل ڤالي لتمور المجدول اهتمامًا خاصًّا لكل مستثمر يبحث عن عوائد مجزية تحقق له عنصر الأمان والاستقرار، إضافة إلى أرباح مرتفعة تضمن له مستقبلاً أكثر رفاهية وعوائد استثنائية لا تتأثر بالتضخم.

إن أكثر ما يميز مشروعنا هو الشراكة القوية والمتكاملة بين الشركة والمستثمر؛ حيث توفر الشركة للأفراد فرصة استثمارية بأن يكونوا جزءًا من مشروعها لزراعة النخيل الفاخر؛ مما يحقق لهم الاستفادة من خبرات الشركة، والحصول على أفضل عائد لرأس المال المستثمر.

إن أكثر ما يميز مشروعنا هو الشراكة القوية والمتكاملة بين الشركة و ‏المستثمر حيث توفر الشركة للأفراد فرصة استثمارية بأن يكونوا جزءا من مشروعها لزراعة النخيل الفاخر، بما يحقق لهم الاستفادة من خبرات الشركة والحصول على أفضل عائد لرأس المال المستثمر.

تنقسم الزراعة إلى قسمين: زراعات موسمية وزراعات شجرية. تحتاج الأصناف الموسمية إلى رعاية مكثفة ومستمرة لضمان جودة المنتج كما أنها تحتاج إلى إمكانيات لوجستية مناسبة لتصريف الإنتاج.

أما فيما يخص الزراعات الشجرية فهي أقل في المخاطر من الزراعات الموسمية. وتتميز زراعة النخيل بملائمتها للبيئة الصحراوية وقدرتها على التأقلم بجانب سهولة العناية بها، وتعتبر مصر الأولى عالميًا في إنتاج التمور ومن أقل المصدرين في الوقت ذاته حيث لا تتجاوز نسبة صادرات التمور المصرية 0.05% ‫من إجمالي الصادرات العالمية، ويرجع ذلك إلى عدم الاهتمام بزراعة الأصناف التصديرية وخصوصًا النصف جافة حيث يسهل تخزينها وبيعها على مدار السنة، بخلاف الأصناف الرطبة التي تحتاج إلى تصريفها موسميًا كما في نخيل البرحي. أيضًا من العوامل الأخرى عدم الاهتمام بجودة المنتج مما يجعله غير صالح للتصدير.

تتميز مصر بموقعها الجغرافي المتميز وتنوع محاصيلها كما أنها قريبة من دول الاتحاد الأوروبي مما يضفي قدرة تنافسية جيدة للمنتجات المصرية إذا تمت مراعاة جوانب الجودة.

تُمثل التمور أحـد أهـم الكنـوز الغذائية في جمهوريـة مـصر العربيـة التـي طالمـا اشـتهرت بهـا الواحـات والعديـد مـن المناطـق الزراعيـة المصريـة عـلى مـر العصـور والتـي تتبوأ مصـر المكانـة الأولى عـلى مسـتوى العـالم في كميـة إنتاجها.

تتميز مصر بتوافر العوامل الرئيسية لزراعة النخيل فيها من حيث:

الجو المناسب
تتميز منطقة الواحات البحرية بجوها الحار والجاف مما يساعد على نمو تمور المجدول بجودة عالية.

التربة الخصبة
الأراضي البكر تتميز بجودة عناصرها ونقائها.

المياه
توفر المياه العذبة حيث أن الصحراء الغربية بمصر عائمة على بحر من الماء وهو خزان النوبة العظيم والذي يعد من أكبر الخزانات الجوفية عالميًا كما يعطي هذا ميزة إضافية نظرًا لأن المياه خالية من الملوثات والأشياء الأخرى مما يسمح بإنتاج ذو جودة عالية.

يتصدر تمر المجدول السوق المرموقة للتمور، من حيث الطعم والقيمة الغذائية والثمن، لذلك لُقب بملك التمور في العالم، ويبلغ الاستهلاك العالمي نحو 40 ألف طنّ من تمور المجدول، في حين تبلغ صادرات السوق العالمية لجميع أنواع التمور نحو 8 ملايين طن.

يعتبر صنف المجدول من الأصناف الفاخرة المطلوبة عالميًا وخصوصًا في الأسواق الأوروبية حيث يلقب بملك التمور نظرًا لجودته العالية كما أنه يعتبر من الأصناف النادرة إلى جانب تزايد الطلب عليه عالميًا مما يجعله استثمارًا جيدًا.

مشروع نخيل ڤالي الاستثماري

نخيل ڤالي هو مشروع لشركة مساهمة مصرية تعمل في استصلاح الأراضي والزراعة خصوصا النخيل الفاخر.، وخبرتنا الممتدة بالاعتماد على فنيينا وخبرائنا في زراعة النخيل تعتبر عنصر أمان لتحقيق أفضل النتائج في هذا المجال الاستثماري. هذا ويعد المشروع من المشاريع المستدامة التي تهدف إلى تحقيق التكامل الزراعي في مجال النخيل الفاخر. كما يتسم المشروع بعملياته عالية الأداء والكفاءة والتخطيط، والمدعوم بالخبرات الفنية المؤهلة ابتداءًا من الزراعة، حتى الإنتاج، ومرورًا بالتسويق والمبيعات. ومن خلال هذا التكامل، تبنى مشروع نخيل ڤالي نموذج أعمال يوفر الاستدامة والنمو، بما يضمن ترسيخ علاقات بناءة وممتدة مع شركائنا.

أن نصبح شركة متميزة في تقديم حلول استثمارية غير تقليدية في مجال زراعة النخيل الفاخر بما يضمن عوائد مجزية ومستقرة لشركائنا.

أن نكون من الرواد في زراعة النخيل الفاخر من خلال المهنية، الكفاءة والإبداع، التميز، والمحافظة على أعلى مستويات الجودة، مع التشديد على استيفاء- بل وتخطي توقعات العملاء